@article { author = {ابراهيم, هدى and العوضي, سالي and عثمان, رحاب and بلال, فائقة}, title = {التحديات الاقتصادية لخصخصة قطاع التعليم الجامعي في المملکة العربية السعودية}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {1-10}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.148012}, abstract = {تهدف الدراسة إلى تحديد الآثار الناتجة عن خصخصة  قطاع التعليم الجامعي علي الإنفاق الحکومي، ولتحقيق هذا تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي التاريخي للفترة  (2000 – 2016م) کما توضح واقع قطاع التعليم الجامعي والتجارب السابقة لبعض الدول في خصخصة قطاع التعليم الجامعي، أشارت النتائج إلى أن الإنفاق الحکومي علي قطاع التعليم الجامعي وعلي الموارد البشرية باستثناء القطاع الجامعي له أثر علي الإنفاق الحکومي، أشارت النتائج  أن کلا من عدد العاملين، عدد الطلاب والطالبات بالجامعات الحکومية السعودية لها تأثير معنوي على الانفاق الحکومي في قطاع التعليم الجامعي.  وتوصي الدراسة بضرورة تطبيق الخصخصة بشفافية على أطر مؤسسية وقانونية وتنظيمية، ووضع معايير لمشارکة القطاع الخاص تضمن جودة التعليم وتأسيس جهة رقابية مستقله.}, keywords = {الخصخصة,قطاع التعليم الجامعي,الإنفاق الحکومي,الجامعات السعودية}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_148012.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_148012_4aeede5751f28300e8afe9f77c3c02ea.pdf} } @article { author = {ابراهيم, هدى and العتيبي, حصة}, title = {علاقة الابتکار والإبداع في نجاح ادارة المشاريع: تطبيق على وکالة التوطين بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {11-28}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.148790}, abstract = {هدفت الدراسة إلى التعرف على دور الابتکار والابداع في نجاح إدارة المشاريع،حيث تمثل مشکلة الدراسة في السؤال الرئيسي: ما علاقة الابتکار والإبداع بنجاح إدارة المشاريع تطبيقاً على وکالة التوطين بقطاع العمل بوازرة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية؟ يتکون مجتمع الدراسة من العاملين بوکالة التوطين بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وعددهم (128) وتم توزيع الاستبانة عليهم، وتم استرداد (128) استبانة بنسبة استجابة (100%)، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وأتضح من نتائج الدراسة أنّ الابتکار والابداع الإداري له علاقة بتطوير إطار مفاهيم القدرة الابتکارية لوکالة التوطين في تقديم منتجات جديدة، وعلاقتها بالأداء السوقي من خلال استقطاب الموارد البشرية ذات المؤهلات والخبرات، کما أنّ وکالة التوطين تقوم بالابتکار والابداع في المشاريع، وتقبل التغير والتجديد في اداء الاعمال، وأنّ تبنّي الأفکارالجديدة في عمليات تخطيط المشاريع، وتنفيذها ومراقبتها، والهيکلة التنظيمية والتنظيم والتوزيع، يتم من خلال التطويرالمستمرللمنتجات والإبتکار فيها، وأنّ هناک علاقة بين الإبداع والابتکار وبين تحسين إدارة الموارد البشرية، وإدارة جودة المشاريع. وأنّ معظم المشاريع ذات الصيغة الابتکارية، تتميز بالسمة الفريدة، مما يزيد من فرص النجاح. وأوصت الدراسة بالتشجيع المستمر على التطوير والابتکار وروح التعاون في المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والاهتمام أکثر بالعاملين في إنجاز المهام وذلک بأساليب إبداعية ومبتکرة، والقدرة على التفکير الإبداعي، من خلال الطرق الابداعية للإدارة.}, keywords = {الابتکار-الإبداع,إدارة المشاريع-التوطين,وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية,الميزة التنافسية-المشاريع الصغيرة والمتوسطة}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_148790.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_148790_a9a501629e272dfa6b0499194eb388da.pdf} } @article { author = {ابراهيم, هدى and الحکير, عبير}, title = {قياس مستوى البطالة لطلاب کليات الشرق العربي بالرياض وأثاره على المجتمع}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {29-41}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.151693}, abstract = {المستخلص             هدفت الدراسة إلى قياس مستوى البطالة لطلاب کليات الشرق العربي والآثار الناجمة عنها على المجتمع السعودى. واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، على عينه عشوائية من طلبة کليات الشرق العربي للدراسات العليا.تکونت عينة الدراسة والبالغ عددها (384) استبانة، واسترداد عدد (200) استبانة صالحة للتحليل الإحصائي. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها نقص التشريعات اللازمة لدعم ومساندة قطاع الاعمال الصغيرة والمتوسطة لإسهامها في معالجة مشکلة البطالة.وتوصي الدراسة بضرورة أن تمنح کليات الشرق وکافة المؤسسات التعليمية الطلاب قبل التخرج وفى مرحلة الدراسات العليا فرص للتدريب الميدانى من خلال تنظيم اتفاقيات بينها وجهات العمل المحلية حتى يصبحوا أکثر کفاءه ومهارة في العمل.}, keywords = {البطالة,البرنامج الوطني السعودي,رؤية المملکة العربية السعودية 2030,الجامعات}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_151693.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_151693_d1e19e5793180ae68c5f00eb7f1eaec4.pdf} } @article { author = {الباجوري, سمر}, title = {تحليل إمکانات وتحديات تطبيق ضريبة الکربون في جنوب أفريقيا}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {43-52}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.157904}, abstract = {تعتبر ضريبة الکربون واحدة من أبرز الأدوات الاقتصادية المستحدثة لمواجهة المخاطر البيئية الناجمة عن زيادة انبعاثات الکربون. وتعد جنوب أفريقيا واحدة من أوائل الدول الأفريقية التي سعت لتطبيق هذه الضريبة کجزء من استراتيجيتها لتحقيق التنمية المستدامة. وتهدف هذه الورقة إلى تحليل الإمکانات والتحديات التي تواجه تطبيق ضريبة الکربون کأداة للحد من انبعاثات الکربون وتحقيق التنمية المستدامة في جنوب أفريقيا باستخدام تحليل PESTEL، وهي أداة من أدوات التخطيط الاستراتيجي التي تستخدم لتحليل الابعاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفنية والبيئية للبيئة الخارجية للظواهر محل الدراسة. وفي هذا الاطار تتناول الورقة التعريف بهذه الضريبة والإطار النظري لتطبيقها وتشريعها، وأطر تطبيق هذه الضريبة في جنوب أفريقيا وأخيرا الإمکانات والتحديات خاصة الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه تطبيقها.}, keywords = {ضريبة الکربون,التنمية المستدامة,السياسات المالية البيئية,PESTEL,جنوب أفريقيا}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_157904.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_157904_b646691be78ea62b446c7b7cbca46fc9.pdf} } @article { author = {هاشم, ايمان}, title = {تقييم کفاءة الإنفاق العام في مصر}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {53-71}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.158237}, abstract = {تهدف هذه الدراسة إلى تحديد الحجم الأمثل للإنفاق الحکومي في مصربين عامي 1975 و2019 باستخدام الأساليب القياسية، کاستخدام نموذج المربعات الصغرى المعدلة کليًّا (FMOLs) واستخدام المربعات الصغرى الديناميکية (DOLs). وقد توصَّلَت الدراسة إلى أن الحجم الأمثل للإنفاق الحکومي في مصريتراوح بين 30.47% و32.69% من الناتج المحلي الإجمالي. کذلک فإن الدراسة تهدف إلى قياس کفاءة الإنفاق الحکومي في مصربين عامي 1999و2018، من خلال مؤشرات الکفاءة في قطاعات«التعليم، والصحة، والبنية التحتية، والإدارة العامة، والاستقرارالاقتصادي». وقد توصَّلَت الدراسة إلى تراجع مستويات کفاءة الإنفاق العام في مصرخلال مدة الدراسة، وذلک على الرغم من زيادة حجم الإنفاق الحکومي، ممايوضح أنه ليس کل زيادة في الإنفاق تؤدي إلى تحسُّن الکفاءة في الإنفاق العام. لذلک، فإن زيادة حجم الإنفاق الحکومي ضرورية، لکنها ليست کافية لضمان تحسُّن مستويات الکفاءة في الإنفاق. ومن هنا توصي هذه الدراسة بأن تکون زيادة الإنفاق الحکومي مصحوبة بکثيرٍ من الإجراءات التي تهدف إلى تحسين مستوى کفاءة الإنفاق العام، ومن أهم هذه الإجراءات: مکافحة الفساد، والعمل على تغييرأنماط تخصيص الإنفاق على البنود المختلفة داخل کل قطاع، والربط بين الموازنة وخطط التنمية. قارنت الدراسة مستويات کفاءة الإنفاق العام في کلّ من الإمارات والسعودية بقياس مستويات الکفاءة بطريقة القياس نفسها المستخدمة في مصر. وقد توصَّلَت الدراسة إلى تفوُّق مستويات کفاءة الإنفاق الحکومي في الإمارات والسعودية على مستويات کفاءة الإنفاق الحکومي في مصر. وتتوافق هذه النتائج مع ترتيب هذه الدول في مؤشر«کفاءة الإنفاق الحکومي»؛ حيث احتلت الإمارات المرکزالأول عام 2018 وأتت السعودية في المرکز السابع، بينما وقعت مصرفي المرکز ال 63 عام2018 من إجمالي 136دولة تضمنها تقريرالتنافسية. ويرجع ذلک إلى تطبيق کلٍّ من الإمارات والسعودية مجموعة من الإجراءات لرفع کفاءة الإنفاق الحکومي لعلَّ من أهمها: محاربة الفسادوتعزيزاستخدامالمواردالمالية في الدولة بکفاءةوفعالية}, keywords = {الإنفاق العام,کفاءة الانفاق,الاستقرار الاقتصادى,مصر}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_158237.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_158237_3ecbbad2a522f0ad5ffe7a937c38da94.pdf} } @article { author = {المطيري, جهز}, title = {الإرشاد النفسي من التقليدية إلى الإرشاد والعلاج عن بعد:دراسة في اتجاهات المسترشدين من طلبة الجامعة في ضوء متغيرات الخجل وقلق التفاعل وبعض العوامل الديموغرافية}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {73-92}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.187513}, abstract = {   هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات وتفضيلات طلاب الجامعة الملتمسين لخدمات الإرشاد النفسي الإلکتروني مقارنة بالإرشاد النفسي التقليدي بمرکز الإرشاد النفسي بجامعة الملک عبد العزيز بجدة في ضوء متغيرات الخجل وقلق التفاعل وبعض العوامل الديموغرافية (الجنس والعمر). وقد قام الباحث ببناء مقياس اتجاهات المسترشدين نحو الإرشاد النفسي الإلکتروني مقارنة بالإرشاد التقليدي المکون من 20 فقرة، ومقياس القلق أثناء التفاعل الاجتماعي المکون من 15 فقرة، ومقياس الخجل المکون من 12 فقرة بناء على مطالعة وافية للأدبيات ذات الصلة وتقنينها جميعاً من خلال دراسة استطلاعية على عينة صغيرة (ن = 201 طالباً وطالبة). وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي لجمع وتحليل البيانات على عينة تم اختيارها بالمواءمة من الطلبة الملتمسين لخدمات الإرشاد النفسي في مرکز الإرشاد النفسي بالجامعة. وبحساب المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية ومعاملات الارتباط وتحلیل التباین أحادي الاتجاهات وتحليل التباين متعدد المتغيرات للمتوسطات الحسابية أوضحت النتائج أن اتجاهات أفراد العينة نحو الإرشاد الإلکتروني کان مرتفعاً مقارنة بالاتجاه نحو الإرشاد التقليدي بمتوسط حسابي 3.57 ووزن نسبي 81% لجميع فقرات مقياس الاتجاه نحو الإرشاد النفسي. وقد أشارت نتائج قياس قلق التفاعل الاجتماعي والخجل إلى ارتفاع هذين المتغيرين لدى أفراد عينة الدراسة، مع وجود فروق دالة إحصائياً لصالح الطالبات مقارنة بالطلاب الذکور مما يجعلهم أکثر تقبلاً لاختيار الإرشاد النفسي الإلکتروني في التماسهم لخدمات الصحة النفسية والعقلية. وقد أشارت النتائج إلى أن هناک علاقة اقتران بين اتجاهات المسترشدين والمسترشدات نحو الإرشاد الإلکتروني وبين الخجل وقلق التفاعل بتحليل التباين متعدد المتغيرات التابعة لتحديد تأثير متغير النوع والعمرعلى التفاعلات بينهما في التأثير على اتجاهات المسترشدين والمسترشدات نحو الإرشاد الإلکتروني وبين الخجل وقلق التفاعل. وقد ناقشت الدراسة نتائج الدراسة على خلفية الدراسات السابقة، واستخلص الباحث الاستنتاجات الختامية من هذه الدراسة، ووضع توصياته وتضميناته ومقترحات البحوث المستقبلية بناء على نتائج الدراسة الحالية.}, keywords = {الإرشاد النفسي الإلکتروني,الإرشاد النفسي التقليدي,الخجل,قلق التفاعل الاجتماعي,مراکز الإرشاد النفسي بالجامعات}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_187513.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_187513_4aff0cac8ff6758cf1a3f87aa16fa7f7.pdf} } @article { author = {Nabil, Heba and AwAD, Mahmoud}, title = {التنمية العمرانية في هضبة الجلالة في ضوء التخطيط البيئي لمناطق الانزلاقات والانهيارات الصخرية}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {93-113}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.187514}, abstract = {تعتبر الانزلاقات والانهيارات الصخرية من أکثر الظواهر الجيومرفولوجية خطورة، والتي قد تتسبب في خسائر کبيرة، وهي تعد تحديا اساسيا لعملية التنمية المستدامة التي تهتم بتحقيق الجوانب الاقتصادية والاجتماعية دون إغفال البعد البيئي حفاظا على البيئة لخدمة اجيال المستقبل. ولتجنب اثارها في المناطق الجديدة والتخفيف منها بنجاح بالمناطق القائمة نحتاج الى تطوير أساليب جديدة للوصول الى فهم أفضل لتقييم وإدارة هذه المخاطر، وفي الآونة الحديثة أصبح مدخل تحليل وادارة المخاطر أداة مهمة في مواجهة المخاطر البيئية ، ولکن العمل بهذا المدخل ليس بمهمة سهلة فهو يتطلب توافر البيانات على مستويات مختلفة وفهمها بوجهة نظر متعددة التخصصات ، ومن هنا جاءت فکرة البحث للعمل على استنتاج منهجية للتنمية العمرانية للمناطق الجبلية المهددة بخطر الانهيارات والانزلاقات الصخرية والعمل على تطبيقها في مصر.}, keywords = {التنمية العمرانية,الانهيارات والانزلاقات الصخرية,تقييم الأخطار,درجة التعرض للخطر,جبل الجلالة}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_187514.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_187514_738d6bddb3908fff147d684d783057eb.pdf} } @article { author = {طارق زکى ابوالسعود, طارق and عبد الحميد خضر, أشرف and خميس عبد المحسن, أحمد خميس عبد المحسن}, title = {العمليـات الحيويـة للعمـران الحضري کمدخـل لمتابعـة مراحل نمـو المـدن المصريـة الجديـدة}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {115-134}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.187515}, abstract = {تتبنى مصر في خطتها الاستراتيجية التوجه نحو زيادة المعمور من خلال التوسعات العمرانية الحضرية  واقتحام الظهير الصحراوي بإنشاء أجيال من المدن الحضرية الجديدة لتکون بمثابة الوسيلة للخروج من النطاق المکاني المحدود وتقليل الکثافات السکانية والعمرانية الحالية المحصورة فى 7% فقط من مساحتها. من هنا جاء الهدف من هذا البحث فى محاولة تطبيق مدخل بيئى ديناميکى وهو مدخل العمليات الحيوية للعمران الحضرى الذي بدوره يهدف إلي متابعة نمو أجيال المدن المصرية الجديدة لکونها الأجيال الشابة المقدر لها حمل الأعباء السکانية والبيئية والاجتماعية والاقتصادية والعمرانية عن المدن القائمة التى أصابها العجز فى تحقيق أغلب احتياجات قاطنيها. وقد تم تناول الدراسة من خلال عرض الاطار النظري لمدخل العمليات الحيوية للعمران الحضري الذي يقوم على اختبار وقياس کفاءة نمو المدن کما لو کانت کائن حي ينمو ويحتاج في مراحل نموه للمتابعة المستمرة،  وذلک من خلال اداة تحليل تدفقات الموارد التي تستخدم في قياس مدخلات ومخرجات واستهلاکات تدفقات المدينة المتغيرة مع مراحل نموها العمرانية والاجتماعية والاقتصادية في اطار تحقيق اهداف التنمية المستدامة. وتمت عملية القياس من خلال مجموعة من المؤشرات والمعايير التي تهدف الي متابعة ضمان کفاءة نمو المدينة، کما تم الاسترشاد بعدد من التجارب العالمية للوصول الي مجموعة المؤشرات الخاصة بعملية القياس، وذلک بهدف صياغة المؤشرات في صورتها النهائية واختبارها مع المتخصصين والخبراء في المجال بما يتناسب مع خصوصية الحالة المصرية. وقد خلصت الدراسة الى عدد من التوصيات لتقويه مؤشرات قياس تدفقات العمليات الحيوية وتحقيق دورها الفعال کمؤشرات مسئولة عن متابعة مراحل نمو المدن المصرية الجديدة.  }, keywords = {العمليات الحيوية للعمران الحضري,تحليل تدفقات الموارد,نمو المدن الجديدة,استدامة المدن الحضرية - کفاءة نمو المدن الجديدة}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_187515.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_187515_259dfc67a253631ec68295df6cb425b1.pdf} } @article { author = {السيد, سعيد}, title = {العاصمة الادارية العالمية وتناغم مع القاهرة (العاصمة الابدية) لادارة جمهورية مصرية جديدة (مقال)}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {155-163}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.193985}, abstract = {تعد العواصم من المدن الهامة في کل الدول ليس فقط لکونها مدينة الادارة والتحکم في مفاصل الدولة، ولا لکونها تأوي عددا معينا من السکان ولا بسبب الانشطة العديدة التي يمکن ان يمارسها قاطنوها، بل لانها تعتبر مرکز حضري اساسي في الدولة واکثر المدن علاقة بالدول الاخرى. واحيانا يصل الامر بمدن العواصم ان تفتقر الى الادوات والامکانيات التي تجعلها تقوم بمهام الحکم بطريقة مناسبة لوضع الدولة وحجم قاطنيها وتزيد مشاکلها وازماتها الى الدرجة التي يستوجب معها نقل العاصمة او نقل بعض انشطة العاصمة الحاکمة والادارية الى موقع اخر يتوفر فيه الامکانيات والانظمة المتطورة للقيام بادارة الدولة من خلالها وحل المشاکل بالعاصمة القديمة. وقد مرت العديد من دول العالم بهذه التجربة ومنها مصر التي قامت بنقل العاصمة الادارية لها من القاهرة الى موقع متوسط بين نهر النيل ومحور قناة السويس (العاصمة الادارية الجديدة) والمخطط على مبادئ المدن الذکية ومستخدمة لادواتها التکنولوجية بهدف توفير مقومات حياتية جيدة للسکان وتسهيل ادارة الدولة والربط السريع مع عواصم الدول الاخرى.}, keywords = {}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_193985.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_193985_db5d8da939548a9a94218f7482257760.pdf} } @article { author = {قمر, قمر and طه, عزت and مهاجر, احمد م}, title = {تقييم صلاحية مياه الشرب بمحطة الدائرة الثامنة والابار الارتولزية لمدينة أنجمينا- تشاد باستخدام قاعدية مياه الشرب بدلالة CaCO3}, journal = {المجلة الدولية للتنمية}, volume = {10}, number = {1}, pages = {165-172}, year = {2021}, publisher = {الجمعية الأکاديمية المصرية للتنمية البيئية}, issn = {2314-5552}, eissn = {2314-5560}, doi = {10.21608/jaid.2021.207051}, abstract = {تهدف هذه الدراسة لتقييم نوعية ومدى صلاحية مياه الشرب التي تمدها محطة الشرکة التشادية للمياه بالدائرة الثامنة، والابار الارتوازية التي يقوم بحفرها السکان بهذه الدائرة . فقد جمعت 30عينة لتقييم نوعية المياه ( 15 عينة للمياه غيرالمعالجة، و 15عينة للمياه المعالجة ) من محطة لضخ مياه للشرکة التشادية للمياه بالدائرة الثامنة GD26](Palais de 15 Jan.) وبئرF.Nga1وبئر F.Nga2] وذلک خلال الفترة الممتدة من: شهر أغسطس حتى نهاية أکتوبر 2008. وتم تقييم قاعدية المياه بدلالة کربونات الکالسيوم (CaCO3) بمعمل تحاليل المياه، البيئة، والکيمياء (LABEEN) بکلية العلوم البحتة والتطبيقية بجامعة أنجمينا وفقاً للطرق المعيارية (.(APHA, وتمت مقارنة نتائج التحاليل لمختلف العناصر بالقيم والحدود المسموح بها لمنظمة الصحة العالمية (WHO) ومنظمة الامم المتحدة الأغذية والزراعة (FAO).والمواصفات الأوروبية (EU) والمواصفات الامريکية (US- S). وخلصت هذه الدراسة الى أن أعلى متوسط لقاعدبة المياه بدلالة کربونات الکالسيوم (CaCO3) وجد لمحطة GD26 لعينات المياه قبل المعالجة (214.33mg/l) في شهر سبتمبر، وهو يزيد عن الحدود المسموح بها عالمياً، أما عينات المياه بعد المعالجة فسجل أعلى متوسط في شهر أکتوبر (181.33mg/l) وهو يقع ضمن الحدود المسموح بها لقاعدية المياه. وتعود هذه الزيادة للقاعدية في عينات المياه قبل المعالجة  نتيجة لتصريف مياه حاوية على مصادر رئيسية للقاعدية کأملاح الکاربونات والبيکربونات ومرکبات الهيدروکسيد والبورات والسليکات والفوسفات بالقرب من محطة ضخ مياه الدائرة الثامنة GD26 (Palais de 15 Jan.). بينما سجل أعلى متوسط لقاعدية المياه  بدلالة کربونات الکالسيوم لعينات المياه قبل المعالجة لبئر F.Nga2 في شهر سبتمبر (325mg/l).وسجل أعلى متوسط لقاعدية المياه بدلالة کربونات الکالسيوم لعينات المياه قبل المعالجة لبئرF.Nga1 في شهرسبتمبر (291.33 mg/l). وکل هذه المتوسطات تتجاوز الحدود المسموح بها عالمياً. وترجع هذه الزيادة للقاعدية في عينات مياه هذه الآبار نتيجة لعدم اجراء أي معالجة ولا حتى بدائية للمياه ، اضافة لان التربة  في هذه الدائرة کانت في السابق مستودعاً للنفايات والمخلفات التي تحتوي على مصادر رئيسية للأملاح المسببة لزيادة القاعدية في مياهها.}, keywords = {قاعدية المياه بدلالة CaCO3,تشاد,أنجمينا,STE,الدائرة الثامنة,HCO3--,تلوث المياه}, url = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_207051.html}, eprint = {https://jaid.journals.ekb.eg/article_207051_7398fa7fb6261b7d3d1e46c667f9cafd.pdf} }